بالمُجمَل أنا ضدّ الإسفاف وعدم التأدّب بالأدب،
وهذا مما جعلني لا ألتَفت قط لما يأتي على لسان النوّاب ولا على لسان نزار قباني
كِلاهُما أقضّ مضجع التّأدب وحفظ الذوق العام
وأتباعُهما كُثُر بـ دعوى الغضب وبـ دعوى الحب
وبعيداً عن رأي السياسي والناقد
مداءات إطّلاعكِ رحبة يا روح
محبات يا غالية