لا أنتظر الصدف …
و لا المواعيد التي تبرمها الأماني …
أفكر بما لن يحدث …
و اليوم الذي لن يأتي …
حيث أننا قد نختلق أياماً ( free size ) …
لتتوافق مع ما قد نرغب به …
و ما نرغب به قد يكون معجزة لا يخلقها إلا الرب سبحانه…
تأتي بلا موعد … أو صدفة!
أو تمر من أمامنا … مرور الكرام