الفوضى ربّما لاتعني العشوائية
والإسقاط ربّما لايكون هيَ … ربّما هو من نشر الفوضى في المُحيط
لو لم يلتفت لما رأى ذاك الحُطام بين عشوائية الترتيب الكامن
في مشاعرنا وأحاسيسنا اللاواعية
فقط لِنترك أشيائنا كما هي لإننا إن أعدنا ترتيبها ستختفي
ذكريات صِبانا ويُصبح لهونا مُملاً
لِنكن أطفالاً في فوضوية أحلامنا وأيامنا وذكرياتنا
وننتظر شخص ما يُعيد ترتيبنا من جديد
لابُدّ أن يأتي ذاك
وإلى أن يأتي لنحيي ذواتنا وأوهامنا وذكرياتنا الصغيرة بنا ولا أحد سوانا
ضوء لقلبكِ الجميل 🤍
شكراً