اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
أ يعود ؟
محال ...
لا مجال ...
قد يعود ( أحدهم ) ... لكن هو ... لا !
و ما أكثر ما سألتكِ يا جليله و تساءلت ...
كل الأجوبة تأتي خديجة ... جنين لم يكتمل ...
و أنا امرأة لا تحب التفاصيل ... و لكنّي لا أملّ منها
و حين أقرأ لكِ ... أعشق التفاصيل ... و تفاصيلها ...
لأني بحاجة لأسد الثقوب ... و أملأ الفراغات ...
و لمَ آب ... ؟!
فإما ضميره و إما لحظة احتياج ...
على أي حال ... فالوفاء هو اسستحقاق من الذات للذات ... حتى لو كان خائناً !!
الوفاء خلق لمن قالها بصدق ...
شكرا يا جليلتي ... شكرا لن تفي ...
|
آه يا ضوئي الخافت..
كان سؤالك البريء على الخاص..
هو شرارة هذا النص..
كنت سعيدة بكتماني..
حتى حركتِ أرضي الساكنة..
بزلزال صغير..
صدّع دواخلي يا فتاة..
أيعود؟
لا أعتقِد..
كان في آخر حوار بارد.. بعيد و كأنه يبني جدران الفراق..
فليسعده الله بحياته..
و يبعده عني..
لكن كما قلت لك مراراً تكراراً..
هناك أشخاص عندما يعشقون لمرة واحدة فقط..
الظاهر أختك من هذا النوع النادر..
لا أدري من يجب أن يشكر الآخر..
شكراً ضوء 🌼