هل هذا حلم؟
لم أدخل أبعاد منذ سنوات، و أحمد الله أنني دخلت اليوم.
اكتشفت خالد الردادي منذ حوالي 12 سنة، قرأت لك كثيرا، أكثر مما تتصور.
كنت أعيد قراءة قصائدك يوميا، و كانت كل قراءة بمثابة ليلة بوادي عبقر، قراءتك علّمتني الشعر.
قصائدك كانت تعويذات تقيني شر السكوت، و تلهمني لمزيد من الكتابة.
//
"هزي الهندول يمة..امتلت روحي رقاد" ، "و امي قالتلي بيوم ولادتي، لا تموت و باقي بصدرك كلام" ، و صباحات أبلة منيرة، و و و
كل أبياتك تتدافع أمامي و أنا أقرأ اسمك، أبيات لم أقرأها منذ سنوات لكنني أكتشف الآن أنها ما زالت عالقة بالذاكرة.
//
أستاذ خالد،
شكرا من القلب على كل حرف كتبته،
حفظك الله و رعاك.