:
منذُ دُرفة النافذة:
.. . ياطول هالرحلة اللي:
دمعتين وعتب!
والقارئ على موعدٍ مع الدهشة
واللغة الآخذة بيده شِعرًا وقلبه شعوراً.
_ قرأت هذا النص البارحة ولكني خفت من ردّة فعل
الانطباع الأول ؛ لذلك تركته لليوم الثاني لـ اكتشف بأنّي لا زلت في
دهشتي الأولى وإعجابي الأول ؛ وكأنّ النصوص الجميلة
أرغفةٌ لا تبرد ..
_ بديعٌ يامصعب.
🌹