نادرة عبدالحيّ
يكادُ الحبرُ يُشظّي رؤوس الأنامِل،
واللسانُ يَنعَقِدُ حولُ التراكيب بقسوةٍ،
و الرؤى تَتخَبطُ في العقلِ، ولا يُفلِحُ النّصُّ إلّا حينَ نستَسلِمُ لانسيابِ الصورِ في شرايينِ البقاء!..
.
.
أحَبُّ القراءاتِ لِقلبي تِلكَ التي تَفرِدُ النّصَ على كفٍّ معطاءٍ و تُعيدُهُ إلى جَذرهِ، وأنتم خيرُ من يُحَلّلُ نَصّاً.
مُبهجٌ للغايةِ مروركم ..
محبتّي و الاحترام.