و تبقى البخيل الذي جيوب فمه مثقوبة يتسرب منها الشعور ... حتى ذاك الذي لا يُقال ...
النبرة ...
النبرة يا غائبي الحاضر ... و حاضري المتغيّب ...
النبرة تقتلني و تحييني في آن ...
و تحيرني في كل الأحيان ...
و مشكلتي أني أحببت بخيلاً أفسدني تدليله لروحي ...
و حلّ كل عقدي بغروره ...