:
الحالة التي أنتجت:
" كانتْ عشيقتهُ يمامةً بلا جناحين
يفتًّ خبزَ صوتهَ ليُطعِمَ صبرَها و جِنحَ السراب
ما ظنَ أنّهُ سيتعبُ عند اجتيازهِ الضفةِ القصوى
و ماظنتِ الضفةُ أنَّ الماءَ مرهونٌ لضحكتهِ .. ".
حالةٌ تُعجِز الكاتب عن اختيار قالبه المناسب للكتابة.
إن أراد الشِّعر .. انتثر ؛ وإن أراد النثر " تشعرن ".
وإن أراد الصمت " تكلم " وإن أراد الكلام " صمت ".
لكنّك استطعت تجاوز كل ذلك يا أحمد .
🌹