ومضات ...
و المشاهد تتوالى ...
سرى ...
كل مشهد هو نهاية و البدء لا يملك ثمن تذكرة الحضور ...
لقد كان جائعاً لدرجة أنه التهم نفسه ... ثم فاجأه المشهد الختامي و هو في قمة الشره الورقيّ ...
و الدليل حبره الذي انسكب ... أو نزف
لا فرق
الفرق الوحيد ... أنه قلم سرى ...