منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - لم يمت أحد ..
الموضوع: لم يمت أحد ..
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-06-2022, 03:17 PM   #45
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 425035

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان مشاهدة المشاركة
.
.
أنا عاشق لليل ... حيث أن حروب النهار ... تضع أوزارها و تشتعل فيه حروباً أخرى ...

أما عن حروب الليل فمباح فيها النضال حتى آخر نفس ... من أجل قضية خاسرة !
.
عيد ميلاد سعيد أيها النص الأدبي الرائع
أسمح لي بعد أن أبارك لك هذا التميز بأن أعترف لك بما أننا سويا هذا المساء الرحب بالمحبة وبعيد عن الأعدقاء :

قبل سنة ذاكرت النص مع أصدقاء أحبهم على مدى ساعتين وفي نهاية المطاف طلبا مني صدقا وخوفا بعدم المشاركة في الردود
اليوم وفي هذا العيد الأول لك وأنا أتنفسك وأتصفحك أتذكر تلك الليلة وأعترف بأني نادم على وعدي لهم .
كل عام وانت بخير
تقبل مروري
.
.
أهلا كبيرة ... بعبدالله عليان ... ذو العين الثاقبة و النظرة الفاحصة و الذائقة الصائدة ...

حياك الله أنت و أصدقاءك المحبين لك ... أولا شكراً لكم إذ وضعتم نصي كمادة تُذاكَر ... شهادة أعتز بها

رغم أني لم أفهم سبب نصحهم لك ... على كل حال ... صدقا أحب الذين يأتون طواعية إلى نصوصي بلا دفع و لا اندفاع و لا حرج ...

هؤلاء أصدقائي ... الذين أحبهم ... و لهم في النفس غرفة

أنت منهم يا عبدالله ... ليس لأنك جئت ... بل لأنك صرّحت و التصريح صدق يرفعنا و يرتقي بنا بغض النظر عن اختلافاتنا

و لمجيئكَ ... أنحني بإيماءة شكر و تقدير ...

أما عن عيد الميلاد ... في نظري هي بدعة حسنة ... لم يسبق - على حد علمي - أن نحتفل بميلاد نص ...

و أنت بخير و سعادة أخي الطيب ...

كلمة في سرّك ... و لا أظن أن أحداً سيسمعنا : أحياناً أتحدث عن نفسي بصيغة المذكر ... ( أنا عاشق لليل ) و لو فتشت عن غيرها حتما ستجد ... ربما لأن مجتمعنا يعظمكم أكثر ... فأحببت أن أنصف نفسي قليلاً !

لا تندم أبداً ... دائما أردد : لقد جئت في أفضل الأوقات بالنسبة لك ...

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة شكرا يا عبدالله عليان ...

 

التوقيع

كَ محفظة...

وقعتُ من جيبِه... و هو يعبر الشارع!

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس