اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
:
محمّد عيضة ،
شَاعِرٌ مُدهِشْ للغَايَة / في كُلّ نص يكتب نفسهُ من جديد .
ينغمس كثيراً في مشاعره وَ ذكرياته بتفاصيلها وَ محاصيلها ..
إلى أن يُوشِك على الـْ... إختناق / فيتنفّس عبر : قصيدة !
تُعجبني كثيراً / عبثيّته وهو يكتُب وعدم اهتمامهُ بقارئه .
هذا النّص الذي جئت به يامحمّد / يحتوي على الكثير من الوقفات ،
أظُنّهُ اختزال للكثير من التراكمات منذُ طفولة وَشباب الشّاعر ..
وهذه الطفولة تحديداً _ رُبّما _ لازال يعيشها ( محمّد عيضة ) ،
في آخر النّص تقريباً / تخلّص الشّاعر من رداء.. طفولته ..
وارتدى ثوب الحكمة وَ طُول التجربة بدون أن يخدش جمال قصيدته .
_ رَائعٌ يامحمّد _
وَ
_ رائعٌ يامحمّد _
|
خالد صالح الحربي
بالفعل يا خالد ,
الشاعر محمد عيضة يملك تجربة شعرية جميلة
تستحق التوقف
دمت بود