معدل تقييم المستوى: 439710
لا زال رعد الصوت … و برق النظر يربك الخيال الذي لا يستقر على وتيرة مشهد … لأن المشهد يرتكز على حفنة توقعات … و في التوقّع … كل الاحتمالات ضرب من الخيال الذي يهاب السقوط على خشبة المشهد … فتحدث ظاهرة فريدة لا نستوعب الواقع قبلها … و لا بعدها