اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي البابلي
ا[size="3"]
م
وأذكروني ،،
أنا الغريبة المهاجرة بلا رؤيا تقرأني
ولوني ما عاد يدركه النهار
على سراب الامنيات مشى دمي
وعاد ملطخاً بشواهد البكاء
اذكروني ،،عندما تعبر قوافل الربيع
أنفاس السكون
في ابتسامات الفصول
ومتى ما أقبلت نحوكم أشرعة أسمي
2015
|
حتى و نحن نسير للحتوف ... نحمل الأمل في حقيبة على ظهورنا المرهقة !
دنيا ... و ما أدراك ما الدنيا !
و كم دنيا ... تمر بنا و نمر بها ... تحيينا ثم تميت شيئاً فينا ...
رحمها الله ... و غفر لنا و لها
الأخ الأستاذ علي البابلي ... رثاء قد لا يغير من الواقع شيئاً ... لكنه يحي ما ربما على وشك أن يموت ...
كل التقدير ...