في الفجر ...
أنا المخيفة ...
و أنتَ الخائف الشجاع ... الآتي على صهوة الصلاة ...
أنا الأليفة التي يسكنها وحش شريف عفيف ... يتلو الشعور سبعين مرّة ... حتى تشرق شمس المجرّة ...
حتى ينام الخلق ... و تنهض من فراشها ... و تُؤمن خوفها ... فتفرش الورق سجادة ... و تُركِع القلم !