الموقف محزن للغاية / لكن الألم يذهب بالإنسان إلى حيث المُداوي
يحمل في الذات أمال وأحلام ويبقى الامر لله وحده
وَمَا تَدْرِى نَفْسٌۢ بِأَىِّ أَرْضٍۢ تَمُوتُ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌۢ -صدق الله العظيم ،
رحمها الله وادخلها فسيح جناته .
ويبقى الكاتب الموصول لأوجاع وافراح واتراح الاخرين
هو المنبر ويملك ما لا يملكه غيره ،