أمضي..
ومعي مخزونٌ هائلٌ من بكاءاتٍ مؤجّلة،يفيضُ كلّما ضحكتُ بشدّة،كلّما أثنى عليَّ أحدٌ،كلّما خضّبتُ عينيّ بالكحل..
وأذكرُ أنّ آخر مرّتين كانت عندما أُصبتُ بالحمّى،وحين تذكرتُ فقيدي قُبيل النوم.
وأعجبُ..
كيف غاض-هذا المخزون-عند لحظة شهادته و في أيّام العزاء..