اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدان الرويلي
تنويه هذا الرد حلاوته وطعمه بااخطائه الاملائيه
( مبرر ومسوغ كي اكتب دون تدقيق وتمحيص فلااستطيع ان أكون إلا أنا)
كن أنت ... و إن كانوا غيرَهم ...
انخت الركاب يامنال
واستسهلت الصعاب بطبع مجبول كي اقول مايجب
من دون استفهام وعجب
وندهته هوانت او انت هو
غلاب انت ياهوى
تماللك حتى لاتتهالك
وشل من شالك
واستعز بشانك
صح منطوقِك ...
ثم أنتِ وآه من أنتي
حين أقولها يختلف كل شيء في عيني
فهي اليقين والتطمين
واليقطين
لازيف يحولها ولاتحريف يجذبها
هي مخلوق من ماء
ضوء خافت
إذا عرفتِ من هو ستعرفين من هي
|
عن الماء ... ابتلعْتُه ذات مرة ... و اختنقتُ بذاتِها
كانً قوامها مرّ و مَرّ
و استمَر بالذهاب و الإياب ...
لا مَدّ و لا جَزر ... و لا شواطئ و لا ضفاف ...
فقط كوم حجارة و صخور عظيمة ... تعرّت حين ضربها الماء بلطافة
المأساة تبدأ حين نعرف ... و لا يمكن بعدها أن نتقهقر بادعاء الجهل ...
بعدها نبدأ بحفر حفرة عميقة ... ندس فيها الكلام ... الخائف
لأنه قيل عن إدراك ... و أن منبته خصب يحصد الوجوه الموسمية ...
أنا !!!
لا زلت أسأل أمي : كم عاماً استمر مخاضكِ بي ؟!
لأني أشعر و كأني ولِدتُ مرة من شجرة و مرة من حجر و مرة من كتاب ... و آخر المطاف وجدوني كعثرة في طريقهم !
حمدان روسان ... بعض الأخطاء هي حل الأحجية ... التي لا حلّ لها !