اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
في قاعدة ( الوصول ) ... الأمر يبدأ بخطوة
و حمدان أعلن عن وصوله بــ ( جيت ) ...
يعني أنه قد قطع كل الخطى ... التي قد تتجاوز الألف بيت ... و قصيدة !
عن خطوات الأرض ... المسافة ... قد لا تعطي للحدث زخماً ...
فالطائرة بسويعات ... تقوم بجولة حول الأرض ...
لكن بالفكرة ... قد نقوم برحلة في فضاء لا كُنه له ... يجعل من الأمر مغامرة - و كانت مغامرة -
( جيتك ) لله درّ تلك التي راح لها ...
و كؤوس راحِها وصوله ... ( و راحِها راحَتها )
و لو ... المدخل تفتح أبواب من الصعب أن نجتازها دون أن نتوقف عمراً ...
فإن تغير أو لم ... إن انهار أو لن ... إن فعل أي شيء ... أو لم ... فكل ما لن يحدث ... هو حدث جمّ !
عن وصف الحال ... حال المجيء !
بكل بساطة بالغة التعقيد : تفصيل لتفاصيل تغور في النفس ... تكشط ما تبقى من الظن ... ليتسيّد اليقين
...
الشاعر حمدان بن روسان ... الصعود من الهدوء إلى هنا ... كرحلة استغرقت أعواماً
تحياتي لنفسك ...
|
ضوء خافت
ضوء خافت
ضوء خافت
انتي اسمك المجرد من دون رد او رتوش
كافي كي يوقظ الفرح ويستفز النور والسرور
كيف وانتي هنا اتحفتيني بهذا الحضىور المغاير
تسيد اليقين ايتها الضوء
وتم اعلان الوصول بالحصول على الخمس فصول
ولم يبقى سوى السادس
واشتاقت الروح للصعود
فالغيوم لم تعد الغيوم
والدروب لم تعد هي الدروب
والقلوب ياضوء
لم تعد هي القلوب
ولم نستطع أن نعد فكيف نحصي
وشكرااا لانك هنا وهناك
اسعدتيني اسعدك الله