اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
غيظ العِدا من تساقينا الهوى فدعَو ... بأن نغص فقال الدهر : آمينا !
من محفوظات مرحلة الدراسة الثانوية ...
تعاطفكَ يا حسام أثرى الصفحة ... لا بارك الله في ابن عبدوس إذ حاكَ مؤامراته الدنيئة ... فقط ليسلب ابن زيدون حبيبته ...
و أسهل الطرق أن تثير غيرة امرأة على من تحبه ! و تتكالب الظروف لتخدم المؤامرة ... و يُسجن العاشق !
أما عن ولادة ... بالغت ... و تمادت ... لكنها عاشت أكثر منه و مات هو بعد أول عناق بينهما بعد خروجه من السجن ...
الله يا حسام الدين ... أشكرك إذ أنعشت ذاكرتي !
و أشكرك على هذا الإلهام المتفرد ...
|
مرحبا
ياضوء أبعاد الساطع
لم أكن أتصور أن تثير كلماتي
هذا الألق الكامن في كلماتك الآتية من عبير الذكريات
ذكريات الدراسة
وما أروعها
خاصة إذا كانت عن ابن زيدون وولادة
والشيطان الكامن في ذات ابن عبدوس
شكرا
والشكر لايفي
على إضافتك الثمينة
وعباراتك المكثفة التي جمعت مسيرة القصة التي لم تتكرر بعدهما
شكرا لك
ملتمسا قبول فائق التحية
وعظيم التقدير
و
كل عام وحضرتك بألف خير