اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
حين سألوه
لم يبق إلا الخيار الأخير
أن يكون حرا … في ألا يكون منهم
فضاعت هويتهم حين تربصوا لصوته الآتي على هيئة موت غير مكتمل …
و طفقوا يتراكضون خلف أثر البارود … فأشعل المسافة
ماج بهم الجليد الساخن فذوّب بصيرتهم …
كان راسخاً …
يمدّد للفراغ بينه و بينهم فما استطاع أحدا أن فرصة سانحة … لمثل هذا الانتماء
|
:
:
سلامٌ لكِ ضَوء خَافِت وظَلامٌ لافِت
تشيخ الرّيح
حين تسمع سلام الحَجر
وإن غنّت في كفّها الشّمس
.
.
.
اضفتي على للنّص الذي ترتدي الرّماد جمالية وبهاء .
فَشُكراً بِحجم السماء 🌷