اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
التقيا ... فأطلقت الحياة صرختها الأولى
و ربما وُلِدا من جديد ... و كأن الصبر رحم ... و اللهفة مخاض ... و اللقاء ولادة !
لا زلت أستاذي حسام الدين ريشو ... تضع ملامح المشهد برقة و دقة متناهية ... فنتصورها كما وصفت !
شكرا كثيراً ...
|
ضوء أبعاد النقي
حضور
كسطوع الشمس والقمر معا
في أن واحد
شكرا لمرايا الوجدان النقي
وقد اجادت توصيف اللحظة باقتدار
رائع
وحكيم
تحيات تليق وشكرا جزيلا