؛
(( د . لينا شيخو..))
:
هي في المنفى تؤثث بيتها العتيق
الذي زُرع باسمها (مقدماً) ..عندما كانت تعاني الغربة
في (( تُربتِها...)):
؛
قرأتُ لها .... حتى أوقعتني
في شراكِ حروفها...
لاحظتُ أنها دائماً ... تبدأ واقفة
تجيد خيط الحروف..ونسج الماء
بارعة في دفع الرشاوي للحروف
تكتب... هي بالأصح تعيش..
تؤلم عندما يكون الألم لذيذا ..
:
أشكرها جداً
بقدر قدرها..
:
؛
:
زايد..
: