.
رِّسالة لَم تُظْرَف .. بَعد ؟
فَ ، عِند مُنعطف نَّاصِيةٍ، كَأنما إِنْتَفى اليَقين
هَذه الرُوْح تَشُّدَّ بِالوَجه !
والظِّلَّ والْفَيء ومَا على الطَاولة.. إلىَّ أعلى!
تَترقب خَيطًا صَافيًا قَد "تَمزق"
لَحظات دَافئة تَسيلُ عَناقيد جَامدة ..
تَصُب في قَلب يَلح يَئسًا حَاد. وخفيفًا !؟
تَتحين أطراف الحُلم الذي يُسرع هَربًا كُلما اقترب لَمسهُ!.
آية:
ماأبهى اسمُك وأجمل حرفك وحضورك
نورتينا.. شكرًا لكِ