.
في كتابه ( لأنَّ الإنسانَ فانٍ )
حكى الجراح الأمريكي: أتول غواندي
هذا المَشهد بين المُسن التسعيني لو ساندرز ، وابنته شيلي .. عندما أشركته مع بعض المُسنين في البلدة يذهبون معًا يوميًا في حافلة إلى أحد النوادي للترفيه والحديث المشترك..
" كان شعوري مثل شعور الأم وهي تضع ولدها الصغير في باص المدرسة لأول مرة… أذكر أني قلت للمجموعة في الحافلة: مرحبا يا شباب... وهذه أول مرة يذهب معكم، ولذلك فآمل أن تصادقوه ".