إنّ بعضَ الرسائِل: سِيَرُ حياةٍ!
لا يَسَعها مظروفٌ، ولا نَنفَصِلُ عن وقائِعِها،
تجري في حلقومنا ، ولا يُمكن أن نقرأَ خاتِمَتَها!..
.
.
.
علام
هذا انغماسٌ في النّصِ مورِقُ الوعي، مُجَرِّدٌ لِما وراءَ المعنى..
قراءةٌ شاعريّةٌ لِ( نحنُ-الإنسان).
غمرتني بِوارفِ طيبَتِكَ ، وعناقيدِ اللطف!
وعلى ما يَتَسِّعُ له قَلبُكَ، امتناني.
.