وتستحق أيضاً خاتمة قصيدة كنت قد ألقيتها في أمسية عُنيت بالمرأة، والطفل :
إن شئتِ جئناكِ جحفل من بربر
واشعلنا ثقاب الكبريت
واحرقنا حُقول القيصر،
وإن شئتِ جئناكِ بكتائب من سبأٍ،
وجعلناكِ بلقيساً،
وصغناكِ أعظم امرأةٍ في التَّاريخ،
وفرشنا الأرض مرايا لساقيكِ .
رائعة يا مليكة، وأكثر.
السماء تهديكِ المطر.