كَأنَّ المُدامَ وصَوْبَ الغَمَامِ
وَرِيحَ الخْزَامَى وذَوْبَ العَسَلْ
يُعَلُّ بِهِ بَرْدُ أنْيَابِهَا
إذَا النَّجْمُ وَسْطَ السَّماءِ اسْتَقَلْ
مجاراتي لأبيات إمرؤ القيس
حَسِبْتُ المُدَامَ وقطْرَ الغمامْ
ونفحَ الخُزَام وَعسْلَ الزَهَرْ
شهيَّ الحديثِ وَعزْفَ الحبيبِ
وَعطرَ الحَليّ وذَوْبَ الثغَرْ