.
عن نزعة الحُزن في النَّص الأدبي..
ظهوره بمفهومه العام يُفقده الهيمنة على النَّص. فيتحول النَّص من فعل مُتصور إلى نص مقرؤ بالشرح والتفسير، أو سُؤالاً وجواب .. ويُفقد القارئ مُهمة " لَمس الحالة الإنسانية المَعنية".
في قصيدة: " مو حزن.. لكن حزين "
تكررت الكلمة، ولم تجلب الملل أو تُعطل التنبيه..
لإن مظفر بلغ بتصور ملامح هذا الشعور ( نموذج كيوبلر روس _ مراحل الحزن الخمس ) : الإنكار، والغضب، والمساومة، والإكتئاب، والتقبل.