حينَ يُصبحُ الموت مُدهشَ حدّ اللّاتصديق
لا يبقى في الحياة أيُّ معنىً للحياة ~
ما أعجَزها أبجد عن توليفِ ذلك الكمّ الـ يعتَمِلُ في الروح ذات ألم
يَستَنزفنا الفقد
وتَقتاتُ منّا أنياب اللّاحيلة!!
عبدالله عليان،
جدران المكان تفتقد حنوّك الأخويّ..
بعضُ الحروف تحتاجُ اقتِفاءَك
وتلك العبارات الهَرِمة بعمق ألمها تنتظر من يمسَح على تجاعيدها بحنوّ
عبدالله،
أسأل الله أن يغفر لك ويُنعّم مُدخلك إلى يوم يُبعثون