اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
:
:
ارتبك أحمد ..
إذن حدث شيء و سيحدث شيء ،
الـ ما يعنيني هو ماسيحدث و هاهو حدث : الكتابة ..
والكتابة عند أحمد "شك" يقينها الجمال والعذوبة/ السحر والشعر ،و كل مايليق بالدهشة.
يا أحمد ..
أنا رهين حرفك منذ زمن ،ومازلت سعيداً بانتمائي له ..
لأنه لم يخذلني يوما ما.
طبت وطاب بك المكان والقلب.
|
.
من لا يشكّ لا يؤمن ، ومن يؤمن لا يشكّ.
وأنا آمنت بأنه لا طاقة لي بجنود محبتك ، وشياطين لغتك .
.
قايد؛
لن أكون صادقًا عندما أقول: أن فاطمة لا تعنيني بقدر ما تعنيني الكتابة؛
لأنهما شيء واحد تحضر إحداهما بحضور الأخرى.
ولكنني لن أكون كاذبًا عندما أقول: أن قراءتكَ دائمًا تعني الكثير
لأخيك / تلميذ أدبيك ،
الكثير : الكثير الذي لا يُدرك كله، و لا يُترك جُله.
هنيئًا كل مرةٍ لكل كتابة بك،
وهنيئًا للقلب بقلبك