.
غَيظٌ حَالِك ، يَسير في هَدأةٍ لَيلكية..
تَجمعُ بَعضها على بَعضها هذه الرُوح، وتقفز في بَيدر !؟
قَد تُلَّ من عُنقه وحُط على شُرفةٍ بَليدة
لاتَقدر على مُلاءمة صُبحٍ عَين شَمسه مَنقورة !
فينحسر نهارها، ويزداد ليلها ليلاً كثيرًا ..
يااسيدي المُوقر، نورت
هَذا النَّص مُنذ توقيته ليلاً وهو بَاهر
شكرًا لحضرتك