[نادرة عبدالحي]

مدخل النص كان صريحا واصفا السكة والمسلك ،
سكة عطشى ومساراتها متعثرة وغير سالكة ،

أكتب لك..
والسكك العطشى بيننا..
مساراتها متعثرة،
وغير سالكة!.

لعل الكتابة تنفض رماد الألم ........
ويبقى الألم عالقا فينا كعضو لا غنى للجسم عنه ،

أكتب لك..
علّي أنفض رماد الألم،

صورة فنية مذهلة يجعلنا الكاتب نرى ما رأهُ
ونشعر بما يفعله القدر بالجسد والروح وبمواعيد مؤجلة ،

والأقدار بأجسادنا تموج..
على شرفة الموعد المؤجل..

سلم البنان شاعرنا الفاضل ودمتَ طيبا مليئا بالإبداع والعطاء والخير ،