؛
؛
عَبثَ سُكْرُ الدهشةِ بخفقي
فانصرفتُ حيثُ السماء،
أعذرني؛ فلم يكن بمقدوري تمديدُ الضوءِ داخل تلك الهالة
أشياءُ كثيرة ، بل زوبعة كانت تكادُ ابتلاعي
وبين وسْنةٍ وسقوطٍ مُتكِّرر
أنفضُ عنّي بقايا رذاذ
ولم أزلِ
في مُحاولةٍ لتعطيل خاصّيةِ ربطِ الأشياء، بشيءٍ يستحوِذُ على جُلِّها !