اليوم بقيت في هذه الصفحات الخمس ..
نسيت الشمس .. ونسيت كأس الشاهي وهو
يجتر حرارته حتى لم يبقى في جوفه ذرة دفء ..
ترددت في الكتابة هنا .. خشيت أن أكون غبار
يشوش جمال المكان .. لكن تجرأت أخيراً .. لأقول ..
شكراً لكل هذا الجمال .. شكرا ً لكتابة الألم بهذا الجمال ..
ألف تحية وتقدير لكلتيكما .. شكراً من القلب