لا نستطيع الهروب وانكار الواقع لمواطن عربي يعيش كافة أنواع الحرمان بدلا من العيش بكرامة
هذا التفنن لإنسان بلا شك قدم لبلاده وخدم أبنائها ليجد نفسه بلا مأوى بلا كرامة وبدون كسرة خبز
قصة إنسان أينما كان موجعة موجعة ولا يمكن الشفاء منها إلا بوجود العدل لا الظلم .