معدل تقييم المستوى: 299863
كنت أراك روحي.. لصيق الفؤاد و حجيراته.. كلما أمسكت القلم.. تراود أفكار السطور.. و تحتلها كاملة بلا انتقاص.. تتجسد أمامي و أسمع صوتك يتحداني.. فأكتبك مرة بعد مرة.. . . . . و لا زلتُ ذاك الناي المسحور.. الذي أبى إلا أن يعزفك...!
كُلّ ما أيْقَنْتُهُ.. رحَلا..