الكاتبة الفاضلة ضؤ خافت مُدهشة في الصياغة
حتى ظننتُ انني اقرأ صفحة في رواية عن انسان يرى جثته عن قرب ويود التخلص منها
بعدما اطلق النار عليها .
اقتباس:
في منزلٍ متواضع فخم... قررت أن أتخلص من جثتي...
خلعت عن ذاكرتي الأزمنة... و تجولت هناك عارية بلا ذاكرة...
|