إيلاف …
من اقصى المطاف
لأدنى القطاف
نسمة جاد بها الخليج اليعربي
جعلت البحرين ينتشيان
وبيديها عاد الكوت كويتاً صغيراً تحمله معها أينما حلت
اهدت الزباره في باقة لقطر لتغار منها الدوحة وتهديها أم سلال
فوق السيف علقت مسقط على ماسها وألماسها كجوهرة العقد
وسكبت دجلة والفرات في قنينة واسقته العراق ترياق عن بكتيريا النسيان…!