اهلاً بالسّمي ، سعيد ان لاقت استحسانك..
وما الشّعر الا ذلك النهر الجاري الذي نحاول في كل مره تجربة عبوره للوصول الى المعنى ولن نصل ، اما في ما ذكرت استاذي العزيز ، أراد النّص ان يعبر عن الانا السطحيه والانا العميقه بطريقة تعبريّة مموسقه من الدوزان والتقسيم والايقاع والاغنية والقفله وتلك المراحل الاولى تمثّل الحاله الكامنه والاخيره تتمثل بالرّوح المنبعثه الى الخارج كما اشار بذلك الفيلسوف الروحي برجسون ،
ممتن لمرورك وثقتي بالقارئ مشركةً له في النّص
سعيد بابعاد وابعادكم ..