=قايـد الحربي;]
] حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ
يامفاتيح الفَرَج ..
اللي دخل باب الصبر ..
عمره خَرَج !
:
ماقلتلك :
" آخر الأشيا حديث :
و لِأن نصّ كـ هذا ، بل هذا :يُقراء كل مرّة ،أول مرّة )
حيِنَ يصِلنا الشعرُ من منابعه :
لا تَحْتَمِل معناهُ أيّة طابعة ،
ماءٌ زلالًا من أحاديث السحب ،
حَديثُ عَهْدِ بالسماء السابِعَة .
وكان قد رأى عند نزوله وهو يصعد الكثير من الأماني المُعلّقة الّلتي لم تصل ، إمّا لعدم إكتمالها ونضجها أو لِأنها تَحْمِلُ بين جوانِحُها الشر ، أو لعدم إخلاصها وصدْقها ،
أمطِر ، فَـ هُنا "وهُناك أيضًا" الكثير من الذين يتّبَعون أثر الشعر كـ البَدَوي الذي يتَبّعُ أثر المطر في شعَفْ الجِبَال ومواقع القطر .
شكرًا كـ شِعرًا ينتمي إليك ، و ينمو بك ، و ينامُ معك .
🌹