؛
؛
طابت صباحاتكم بالبُشريات يارفقة الحرف
تسرِقُنا مشاغل الحياة عنوةً عن ارتياد الأمكنة الرحيبة
ولكن تبقى بقايانا دوماً تحِنُّ للمكانِ وذِكراه
ونجدُنا فجأة نؤوب من حيثُ غِبنا
ونُفتِّشُ عن مافقوداتنا
وهذا الصباح وقعت عيني على هذا النص المنسيّ !
وعجبتُ من ذاكرتي؛ متى دونّتُ هذا النصّ !