أنْ تكون بين عالمين متباعدين
وخيالٌ كما حقيقة
ورؤى ترسم الخُطى ولا تترك أثرًا
وفصولٌ متعاقبة في لحظة عُمر
وزهورٌ تذبِلُ في الربيع
سأقفُ حائراً أبحثُ عن النجوم لأهتدي إلى الدروب التي لمْ تَتَشكل على الأرض
أستاذتي الأديبة نازك ذات الحرف الراقي وملكة المُفردة
لازلتُ أنظرُ إلى ذاك الطائر في السمآء متى يعودُ إلى مسكنهِ وتنتهي معاناته
مودتي بلا حدود