الشاعر الفاضل الاخ حسن زكريا اليوسف دمشق الغالية في حبر قلمكَ جميلة الجميلات جميلة البلدان
وتتنافس باقيها لتنال لو القليل من روائحها . سرنا في شوارع دمشق والتقطنا الصور في جبل قاسيون
والمأذن والمسجد الآموي وكل طريقا مشيناه وعرفناه من قصائدكَ كُنت المرشد والمُلهم
لكل قارئ عربي ليمتع ناظره من درة الشرق وستبقى كذلكَ أدام الله دمشق وأدام عزها ,
سلمت يداكَ شاعرنا الفاضل ودمتَ ودامت الأوطان كل الأوطان بألف خير .