أَنَا
مَيِّتٌ حَيٌّ
أَهَالَتْ فَوْقَهُ الدُّنْيَا تُرَابْ
عِنْدَمَا غِبْتِ
شَقَقْتِ الرَّحْمَةَ
اغْتَلْتِ الطَّمَأْنِينَةَ
زَعْزَعْتِ سُكُونَ الرُّوحِ
فالرُّوحُ ارْتِيَابْ
حامد أبو طلعة
شرف لي أن أكون أول المعلقين
نصوصك العذبة تصنع الذائقة، وتشبع نهمنا للجمال
لا عدمناك شاعرنا الرائع
🌹🌹