استاذي وأعتز الشاعر الفاضل عبدالإله المالك حين تُصافح الشعر تُعيده إلى عرشه ومكانته المرموقة
وتمنحه أوسمة وتجعلنا نشعر بالجمال في كل أمر من حولنا من خلال نبض إلهامكَ المُلهم الذي إن أصابنا
وقعنا في هواهُ.دُمتَ لنا شاعرا مبدعا ومعلما فاضلا وقدوة وأخا عزيزا .