بنظرات ساهية أصبحُ أعزلاً في أنوثتكِ التي تدعوني وحيداً إلى القصيدة والكلام ..
محاولتك بالكلمات منهكة ،
لكنكِ كحصاد تتسلقين يقيني ،
وكغيٍّ له هالة مضيئة تجعلين نصوصي تُلقّم ذواتها لمواجهتك ..
وبرهافةٍ مملوحةٍ تنخلقُ من ملامحكِ أحجياتٌ ناعمة ..
هكذا تمسكين بي ..
بحيلٍ بالغة الإغواء يؤججني جمالك في غزارته ،
فتنزلق كل أبجديتي نحوكِ منحنيةً من دمي