هذا المَكانُ يُشبه الأفكار بكمّ انثيالِها
وغرابةِ فهمها..
مولعونَ نحنُ بما وراء عقولنا تلك الأويقات الـ ننسلخُ فيها
من ماهيّة الرتابة
سأعترف أحب هذا المكان بقدر ما أمقتُ تشويهه
بما لا يليق ...
اطلقوا عنان العقل في حروفكم ولكن حبّذا لو نحافظ
على رتمِ (الأدب) فيما نتخيّر من الأدب
هكذا أراده (فريدنا) ونحن على أثره ماضون~