عودةُ الروح يا أبعاد، عودَةُ الأشياء (كلُ) الأشياء إلى نِصابِها الأوفى...
افتَقدْناكَ وفُقِدنا دونك....
نكتبُ هنا بلغةِ الأنفاس كي نُبقي لنا أثراً لا يُمحى ( ثِقةً)
نتَواجد بـ ضرورةٓ مُلحّة تثأَرُ من فوضى التّفاصيل ورِبكةِ الظروف ( تخفُفاً)
نتواصلُ وكأنها نوافذُ مشرعةً من بقاع الأرضِ مُطلّةً على وطنٍ
للحرف / للكلمةِ/ للمعنى
صيّرنا رِفقةً وإخوةً رغم أنف الخرائط والحدود ( محبةً)
لأخي وصديقي الغالي سعد سيف (أبو خالد) الشكر الجزيل الموصول بكل محبة
وللبقيةِ الباقية الكثير من المحبة التي تعلمون ~
أبعاد أدبية ( صِنوُ الروح)
ماذا عنكم....؟