معدل تقييم المستوى: 156367
حينَ إلتفاتة أتى مامضى كطائرٍ أبيض مُحلّق في سماء كون نظرتُ إليه وكان مكسور الجناح وربّما يهوي إلى رمضاء صخر فدعوتُ ألاّ يؤذى وأن يستمر في تحليقه فأنا أكره إنكساره ومضى كأن لم يكن ثمّ في سمآء …
اللهمَّ رد إلينا فلسطين والمسجد الاقصى ردًا جميلاً اللهم أنصر ضعفهم فإنهم ليس لهم سواك